حين رحلتي
أخذتي معك أقلامي
فقط أعيديها
لأسطر بالكلمات
شوقي وأحزاني
لألون صفحاتي في بعدك
فبدونك جفت ألواني
أنا يامهجة قلبي اليوم أكبر
وبقربك دوماً كنت الأصغر
أنا فيض يبحث بتفاني
بين سطور الأزمانِ
يبحث عن اسمك رسمك .. شذرات أمانِ
والدمعة في عينيك تحكي حكايات حنانِ
عن ذكرى ماكانت ابداً اوهامي
لكن حروفي ضاعت بجناني
فأعيدي لي أقلامي
أعيدي لحياتي ألواني
Advertisements
خاطرة جميلة سلمت ما خطته يداك
الله يسلمك ملاك
نورتي 🙂
إقتني أقلام جديدة..ولوني أنتِ الحياة..!
المكتبات مليئه بالاقلام..
ماسة زيوس & محمد بن سالم
هذا هو الحل الأسهل بالتأكيد
ولكني ابحث وراء اقلامي الاصلية
لأستعيدها 🙂
شكرا لمروركم
جميله جدا يا اوده…. اححست بشعور داخلي يهز كياني لا اعرف لماذا؟؟؟؟
ستتلون الحياة قريبا وستمطر باذنه فرحا
سلمت الايادي
حنيننا لأقلامنا القديمة … لأن رائحة الذكرى تفوح من حبرها
ولو أنها جفت … لما ندمنا عليها
ولكنه شعور مؤلم … أن نعلم بأن قلمنا الذي نحب في يد العابثين الذين يعبثون بالقلب وممتلكاته
اهلا مشاعر
بإذن الله
اسعدني مرورك
صارخ ياهلا
نعم هو الحنين
ولكن المشكلة انها ليست بيد العابثين!
البعد للاشتياق..
هاذا هو مايريده قلمك ليرجع لك بكل شوق 🙂